5 Essential Elements For حساسية الطعام
5 Essential Elements For حساسية الطعام
Blog Article
اطلب المساعدة من مقدِّمي الرعاية. إذا كانت لدى طفلك حساسية تجاه الطعام، فاطلب المساعدة من الأقارب وجليسات الأطفال والمدرسين ومقدمي الرعاية الآخرين.
إذا كنت لا تستطيع أنت أو طفلك تناول الكعك أو الحلوى في إحدى الحفلات، فأحضر معك بعض الحلوى المسموح لكما بتناولها حتى لا يشعر أحدكما بأنه محروم من الاحتفال.
تتراوح أعراض الحساسية من خفيفة إلى شديدة. في بعض الحالات الشديدة، يمكن للحساسية أن تثير رد فعل يهدد الحياة، ويسمى بالتأق.
مضادات الهيستامين، والتي يمكن أن تساعد هذه الأدوية في تقليل الحكة والاحتقان الناتجين عن تفاعلات الحساسية الأقل شدة.
الفحص البدني. يمكن عادةً من خلال الفحص الدقيق تحديد المشاكل الطبية الأخرى أو استبعادها.
لحسن الحظ، تختفي عادةً الحساسية التي تصيب الأطفال تجاه الحليب والصويا والقمح والبيض مع زيادة نموهم.
ينبغي زيارة الطبيب إذا ظهرت عليك أعراض تعتقد أنها ناتجة عن الحساسية وكانت أدوية الحساسية المتاحة بدون وصفة طبية لا توفر لك الراحة الكافية.
واحرص على إخبارهم بوضوح بمدى أهمية تجنُّب الطفل للأطعمة المسببة للحساسية والإجراءات المناسبة التي عليهم اتباعها في حالة الطوارئ.
ويمكن استعمال هذه الأدوية بعد التعرض للطعام المسبب للحساسية لتخفيف الحكة أو الطفح الجلدي. ومع ذلك، لا يمكن علاج التفاعل التحسسي الحاد بتناول مضادات الهيستامين.
ارتدِ سوار تنبيه طبيًا. إذا أُصبت سابقًا بتفاعل تحسُّسي شديد، فإن ارتداء سوار طبي تنبيهي (أو قلادة) يُعلِم الآخرين بأنك مصاب بحساسية شديدة، وذلك في حالة إصابتك بتفاعل تحسُّسي وعجزك عن التواصل.
يبحث هذا الاختبار عن وجود أجسام مضادة خاصة ببروتينات غذائية معينة ويمكن أن تشير إلى اضغط هنا وجود حساسية.
لانك الأهم احجزي موعدك مع طبيب النسائية في عيادة ويب طب الإلكترونية احجز الآن احجزي الآن احجزي موعد في عيادة ويب طب الإلكترونية ×
يقوم الطبيب في هذا الاختبار بتقديم كميّات بسيطة من أنواع مختلفة من الأطعمة التي يُعتقد أنّها السبب وراء الحساسية للشخص المصاب لمراقبة الأعراض الظاهرة خلال تناول هذه الأطعمة وتحديد المسبّب للحساسيّة منها. ملخص المقال
نقص إنزيم لازم لاكتمال عملية هضم الطعام. قد لا يحتوي جسمك على كميات كافية من بعض الإنزيمات اللازمة لهضم أطعمة معينة. فنقص إنزيم اللاكتيز عن الكميات المناسبة على سبيل المثال، يمكن أن يؤدي إلى تقليل قدرة الجسم على هضم اللاكتوز، وهو السكر الرئيسي في منتجات الحليب.